القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

تقبلك الاختلاف بداية الفوز | التوحد

تقبلك الاختلاف بداية الفوز | التوحد


سلام الله على كل من مر من هنا وقرأ رسالتي هذه :  أينما كنت وكيفما كنت ، فأنت تستحق أن تعيش حرا غير مقيد ، تستحق أن تقود حياتك بنفسك ، وأن تكون صاحب قرار.


تستحق أن تعيش الحياة كلها بحب وليس بالخوف من أي شيء ، فنحن قوم لا نخاف إلا من الله

فإذا كان خوفنا من الخالق على كتابه وسنة نبيه ؛ أن يرشدنا طريق النجاة ،ما دون ذلك لا تسمح لقوة أن تسلبك قرارك ، فأنت الأولى به.
من هنا أريد أن أخبرك أن القناة والصفحة تأسيسها لهدف أن نستفيد من  بعضنا البعض ونعطي لأنفسنا فرص لنناقش أي فكرة أو أي موضوع لم يسمح لنا مناقشته من قبل ، في مجتمع سادته العادات والتقاليد .
 

فكونك وجدت هذا المقال وتقرأه الآن ليس صدفة بل ساقك إليه ذاك الصوت الخافت الذي لم تخرجه بعد ، خشية ردة فعل الغير التي لن تنفعك في شيء .

تقبلك الاختلاف بداية الفوز | التوحد

من خلال الفيديو حاولت أن أشارك معكم تجربتي الخاصة التي ساهمت بشكل كبير في تعليمي معنى الإختلاف والإرتقاء به .

إلى تقبل ذلك الإختلاف  ، ففي هذه المرحلة بالضبط بدأت الرحلة تكشف  لي عن معطيات أكثر وتعليمات أوضح ، فعندما ترفض شيء معين في حياتك كيفما كان فاعلم أنك توقف حينها تطورك فيه وسعيك في تطويره إذا صح القول .


فجمالية الحياة تكمن في كيفية تعاملك مع  مع المد والجزر مع الضوء والظلام مع العسر واليسر .

فرضاءك بما عندك في هذه اللحظة هو سر من الأسرار التي يمكنك أن تعتمد عليها في تطويرك لذاتك.


لا تبحث عن المعطيات في مكان بعيد والأصل عندك


لا يمكنك أن تتحكم في أي شيء خارج دائرتك ما دمت لا تتحكم في نفسك (قراراتك ، ردة فعلك ، أحاسيسك ومشاعرك ....) .
كن انت المحرِّك لنفسك ، كن أنت القوة

فكانت هذه تجربتي مع الإختلاف ، ما أطلبه منك الآن أن تسأل نفسك سؤالا : أين يتجلى الإختلاف في حياتك وما تأثيرك على  هذا الأخير




تعليقات

التنقل السريع